جاءت خطبة الشيخ عبده مقلد، عضو هيئة كبار علماء الجمعية الشرعية وإمام مسجد الاستقامة بالجيزة تحمل تحريضا واضحا ضد ثوار التحرير حيث بدأ خطبته بالحديث عن أن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلاله وكل ضلاله في النار
احتشد مئات الآلاف من المتظاهرين بميدان التحرير، عقب صلاة الجمعة، فى الذكرى الأولى لـ"جمعة الغضب"، وذلك للتأكيد على مطالب الثورة، وفى مقدمتها القصاص للشهداء، ومطالبة المجلس العسكرى بتسليم السلطة.
اقدمت سيدة فى العقد السادس من عمرها علي لف سلاسل حديدية حول رقبتها وسكب كمية من البنزين على جسدها محاولة الانتحار،
تنظم حركة 6 إبريل (الجبهة الديمقراطية) اليوم 27 يناير جمعة العزة والكرامة، عدة مسيرات تخرج من المساجد بعد صلاة الجمعة إلى ميدان التحرير، وهى مسيرة الشهيد مصطفى الصاوى وتخرج من مسجد مصطفى محمود ومسيرة الشهيد مهاب على حسن وتخرج من مسجد الاستقامة بالجيزة ومسيرة الشهيدة سالى زهران وتخرج من مسجد الخازندارة بشبرا ومسيرة مترو الحرية وتخرج من مسجد الفتح بالمعادى.
وصل منذ قليل أبناء الرئيس "المخلوع" محمد حسني مبارك ، و وزير الداخية السابق حبيب العادلي ، و 6 من معاونيه لاكاديمية الشرطة تمهيدا لبدء محاكمتهم.
طالب حازم صلاح ابو اسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية بفتح باب الترشيح فورا لانتخاب رئيس الجمهورية على أن تجري الانتخابات قبل ٣٠ إبريل وبها يتم تسليم السلطة كاملة من المجلس العسكرى.
أستقبل اليوم اللواء محمد ناصر العنترى فلول الحزب الوطنى المنحل بمكتبة صباح اليوم بحة انهم يقومون بالتهانى باعيادالشرطة وهم " محمد مهدى الجمال " امين وحدة الحكماء للحزب المنحل و" محمود الشيمى " وهو امين المهنين لوحدة الحكماء
إنطلقت فبل قليل مسيرة حاشدة من الدقي متجهة إلى ميدان التحرير ، وهتف المتظاهرون فيها بهتافات "يسقط يبسقط حكم العسكر .. إحنا الشعب الخط الأحمر". وفي صورة رائعة ، حمل المتظاهرون في مسيرتهم أطول علم لمصر , إمتد من أول المسيرة إلى أخرها
تفاجئ المشاركون بمسيرة مسجد الإستقامة بالجيزة بإنسحاب الدكتور محمد البرادعي ، ولم يستدل علي أسباب واضحة لخروجه منها
شهدت منطقة عين شمس الآن اشتعال النار فى سيارة أمن مركزى حيث فوجئ المجند المكلف بالعمل عليها باشتعالها أثناء توقفها وذلك عند عودته بعد شراء افطار فوجد السيارة مشتعلة بالكامل. واقعة أخرى شبيهة بذلك وقعت حيث قام مجهولان بإلقاء زجاجة مولوتوف على سيارة تابعة لمحطة إطفاء مصر الجديدة ثم هربا