اقترح الكتور حسن نافعة استاذ العلوم السياسية مد الفترة الانتقالية فى مصر وقال إن الشعب جاهز للخروج إلى الشارع بصفه مستمرة، لكي يضمن تحقيق كامل اهداف الثورة، لان المرحلة الانتقالية باتت غير واضحة
لم تبق حكومة الدولة العبرىة أى طرىق ـ ولو كان ترابىًا وعرًا ـ للخروج من الصراع إلا وسدّته. بالضبط مثلما تسد الطرق والدروب المؤدىة للقرى الفلسطىنىة بحواجزها متنوعة البشاعة. آخر ما تم إعلانه هو قلق الدولة العبرىة من رفع مستوى التمثىل الدبلوماسى الفلسطىنى فى عواصم العالم.. لأن ـ بحسب الإسرائىلىىن ـ هذه خطوة فلسطىنىة "أحادىة الجانب"! كذلك مواصلة عملىات الهدم المبرمجة فى القدس المحتلة ومناطق الضفة
منذ أن كتب بكر الشرقاوي عن عودتك إلى بر مصر بعد الرحيل.. وربما قبل ذلك.. ونحن ننتظر عودتك على أحر من الجمر، ليس شوقا فقط وهو يبلغ المدى، ولكن لأننا في حاجة إليك.. فقد اختلط الحق بالباطل أو على الأصح اختلط الباطل بالباطل، فالحقيقة الآن أندر من الكبريت الأحمر، وقد يتبني بعضنا الضوء الأبيض وسط الظلام، لكن
في مثل هذه المناسبة العزيزة على نفسي كتبت مقالا في صحيفة «العربي» عن معني عبدالناصر، أشرت فيه إلى لحظة استوقفتني في أواخر السبعينيات، كنت أمر بإحدى قري كينيا، فوجدت بقالا يعلق في دكانه الصغير صورة لعبدالناصر، سألته عن السبب فرد على الرجل ببساطة وهو يشير للصورة:
ينسج كثير من رجال الكنيسة المصرية العديد من الحكايات الأسطورية، في محاولة روحية لفك طلاسم تلك العلاقة الخاصة التي ربطت بين الزعيم الخالد جمال عبدالناصر والبابا كيرلس السادس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية السادس عشر بعد المائة، لكن تلك الحكايات على طرافتها لا تعدو أكثر من محاولات لسبر أغوار تلك العلاقة الفريدة
يدين الحزب العربي الديمقراطي الناصري الحادث الإرهابي الذي استهدف وحدة الشعب المصري والذي لا يمت بصلة لأي من الأديان، وإنما هو عمل
المجتمع الحديث عماده التعددية والمؤسسية، وفقد بدأت مصر التحديث في مفتتح القرن التاسع عشر ولكننا لا نزال إلى يوم الناس هذا متعثرين في الأمرين جميعا التردد واضح في الأيمان بالتعددية
ولد محمود حافظ في العاشر من يناير 1912 في أسرة من أسر دمياط العريقة، التي عرف عنها المحافظة على القيم والتمسك بأهداب الدين، وعرف عنها ايضا الروح الوطنية العالية والانتماء للوطن
ليس معقولاً أن يحصل الإخوان على «صفر» بعد فوزهم بـ 88 مقعداً في المجلس السابق »بعد احتكار البيزنس «حزب عز» يحتكر البرلمان
ربما كان المفكر القبطي المعروف الدكتور ميلاد حنا يقرأ الأحداث قبل وقوعها.. لكنه لم يكن أبدا عرافا بل مفكرا مهموما بالشأن العام وبوحدة