تفشي في السنوات الخمس الأخيرة عدد من المشاكل ما سبب العديد من الأمراض التي أصبحت تئن منها الدراما
كل عام ونحن جميعا كمصريين بخير.. وكل عام وأخوتنا المسيحيون بخير، نقولها للجميع ونخص بها أصدقاءنا الفنان
لا شك أن مساحة الحرية والحوار بين جهاز الرقابة على المصنفات الفنية والمبدعين زادت بشدة في وجود الدكتور
قبل الحديث عن الأفلام دعوني أحدثكم عن النظافة والخضرة، نظافة مدينة وهران أمر لافت يفوق عواصم وبلدانا أوروبية، الخضرة والشجر في كل مكان وكثرة عدد
أسدل الستار على موسم سينمائي كامل 365 يوما أضيفت لتاريخ سنوات السينما المصرية العريقة انتهي عام كامل بحلوه ومره، تاركا رصيدا تخطي الثلاثين فيلما بقليل، تنوعت بين الكوميدي والأكشن والغنائي الاستعراضي والاجتماعي
حالت الظرو وليلي التي أن أعرف أن ما قلته سيتصدر أخبار المهرجان فقد حملت جريدة الشروق عنوانا رئيسا "تتويج النخل الجريح التونسي.. يثير غضب المصريين".
شهد السينما المصرية لسنوات طويلة، في الوقت الذي لن ينصلح فيه حال التليفزيون.. بل ربما ازداد سوءا
تأخرت قليلاً في مشاهدة فيلم "678" بعد طرحه في دور العرض بأسبوع بعدما تابعت الدعاية الإعلامية الكبيرة التي ترافق صناع الفيلم في البرامج التليفزيونية
رغم أننا مازلنا في الساعات الأولى من عام جديد 2011 إلا أن بداية العام تبدو ساخنة للغاية وتحمل كثير من المشاكل للدراما المصرية حيث تسيطر العديد من
لأنها لسان حال السينما المصرية، ولأنها بيت نجوم السينما وصناعها، ولأنها نافذة المشاهد العربي والمصري على السينما.. ولأنها حريصة على أن تنقل لمشاهديها كل ما يحدث في غالبية مهرجانات العالم، كان لا بد أن تكون "نايل سينما" مختلفة ومميزة في نظرتها وتغطيتها وتعاملها مع مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.